عالم الأفكار يصبح حيا، صوتا و صورة، حيا كعالم البعد الثالث الذي نعيشه بشكل طبيعي. فهذه الأفكار بسيئها و أفضلها تتحول إلى مواقف ناطقة من خلال كائنات أو تجارب تتواصل معها حواسنا الخمسة في بعد الإسقاط النجمي. لكن السؤال الأكثر أهمية،.هل كل إنسان مستعد للولوج لهذه التجربة ، أم هي فقط رغبة عابرة …