الإسقاط النجمي و إدبار النجوم

كانت الأهرامات عند الفراعنة، المايا، الأصطيك و غيرها من الحظارات تعمل كلواقط تشبه رادارات ناسا و الأقمار الإصطناعية المتطورة. فالفراعنة و غيرهم كانوا يستعملون هذه التكنلوجيا، للتواصل مع عوالم جد بعيدة لمعرفة المستقبل أو أشياء تساعدهم لحل أزمات عصرهم، عن طريق إستقبال طاقة النجوم بغرف مخصصة للنوم للحلم بأشياء المراد معرفتها. الإنسان الزهري أو الإنسان المتطور روحيا هو في حد ذاته هرم و لاقط من نفس الطراز أو أكثر…

داشيث

 

Publicité

Votre commentaire

Choisissez une méthode de connexion pour poster votre commentaire:

Logo WordPress.com

Vous commentez à l’aide de votre compte WordPress.com. Déconnexion /  Changer )

Photo Facebook

Vous commentez à l’aide de votre compte Facebook. Déconnexion /  Changer )

Connexion à %s