سنحاول بإذن الله تبيان ماهية العلاقة الجسمية(الجنسية) الفكرية/ العاطفية/الذهنية/الروحية/الكونية/النرفانية التي تتناغم بمنطق العدد و تتراقص بروح الجسد و تتمثل بسنفونية أوجدها الله لنا بشكل تام و قدر عام. وبالقرآن الكريم آيات بينات يمكن وضعها على شكل معادلت منطقية(رياضية، طاقية) توضح لنا ماهية و هوية هذا الميثاق العظيم
بسم الله الرحمن الرحيم
وَكَيْفَ تَأْخُذُونَهُ وَقَدْ أَفْضَى بَعْضُكُمْ إِلَى بَعْضٍ وَأَخَذْنَ مِنْكُمْ مِيثَاقًا غَلِيظًا
من سورة النساء- آية (21)